كالعملة المعدنية، للحقيقة وجهان!
قد تصدق هذه المقولة في عالم مادي، كأن يختلف شخصان متقابلان عن حقيقة الرقم الواقع بينهما… فيراه أحدهما سبعة..و الآخر ثمانية. لكن في عالم العلاقات الإنسانية قد تتعدد الحقيقة بعدد البشر، وتختلف باختلاف أشكالهم و أعمارهم، والحقيقة الأقرب للصواب دائماً هي تلك النابعة من الفطرة السوية، والتي إن بحثت عنها فلن تجدها إلا في تلك الكائنات الصغيرة التي وهبنا الله إياها برعاية ملائكية في أرحام نسائنا… فخرجت تحمل إلينا تبسماً ربانياً لم يتلوث بعد بأهواء البشر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.