ما احوج المسلمين اليوم الي من يرد عليهم ايمانهم بأنفسهم و ثقتهم بماضيهم ورجائهم في مستقبلهم … وما أحوجهم لمن يرد عليهم إيمانهم بهذا الدين الذي يحملون اسمه ويجهلون كنهه ويأخذونه بالوراثه أكثر ما يأخذونه بالمعرفه
ما احوج المسلمين اليوم الي من يرد عليهم ايمانهم بأنفسهم و ثقتهم بماضيهم ورجائهم في مستقبلهم … وما أحوجهم لمن يرد عليهم إيمانهم بهذا الدين الذي يحملون اسمه ويجهلون كنهه ويأخذونه بالوراثه أكثر ما يأخذونه بالمعرفه
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.